معز بن شريفية (حارس المنتخب)
هل تعتقد أن نتيجة الذهاب ستكون حاسمة اليوم؟
مصير التأهل لم يحسم بعد وكل منتخب يخوض اللقاء بحظوظ الترشح نفسها فمقابلة الذهاب أبقت التشويق قائما ولا يمكن بالتالي أن نقول ان المنافس يتمتع بأسبقية علينا لأننا قادرون على العود بنتيجة إيجابية من داكار وكل من يعتقد أن مصير التأهل قد حسم فقد أخطأ التقدير فالتشويق لا يزال قائما.
الصعوبات التي واجهها منتخبنا في لقاء الذهاب ألا تمنح المنافس أفضلية؟
ربما ونأمل أن ينظر المنافس إلى مقابلة اليوم من خلال هذه الزاوية أي أن مصير التأهل قد حسم وأنه في موقف قوة فذلك سيسهل علينا المهمة أكثر لأنه سيفقده التركيز. غير أنني أعتقد بأن المنتخب السينغالي يدرك تماما أن مصير التأهل لم يحسم بعد وأنه بإمكان المنتخب الوطني قلب المعطيات في داكار بالذات.
وما الذي يجعلك واثقا بقدرة المنتخب الوطني على الترشح؟
نملك مجموعة متكاملة الصفوف وهذا أمر مهم لأن هذه المقابلة تحتاج إلى قوة المجموعة وصلابتها الذهنية أكثر من الفرديات ومن هذه الناحية فلا خوف على المنتخب الوطني باعتبار وجود لاعبين قادرين على التعامل مع المواقف الصعبة والتجارب التي خضناها مع مختلف الفرق تساعدنا على مسايرة لقاء اليوم.
المنتخب السينغالي أظهر قوة بدنية خلال لقاء الذهاب في تونس فهل من السهل مجاراة نسقه؟
المسألة عادية لأن أغلب منتخبات القارة تعول فعليا على قوة لاعبيها البدنية من أجل السيطرة على المنافس وبالتالي فإننا لا نخشى هذا الجانب وخلال مقابلة الذهاب وجدنا بعض الصعوبات وهذا طبيعي لخصوصية المقابلة لأن همّ المنافس كان عدم قبول أهداف واختار توجها دفاعيا وهذا يسهل المهمة ولكنه اليوم سيلعب بشكل مغاير وليس أمامه خيارات كثيرة وبالتالي ستنقلب كل المعطيات لفائدتنا.
عودة عبد النور والعكايشي هل يمكن اعتبارها نقطة تحول؟
كل لاعب منا مطالب بأن يبذل مجهودا مضاعفا لتحقيق الهدف الأساسي وهو التأهل إلى المرحلة الأخيرة ووجود عبد النور والعكايشي لا يوفر ضمانات أكيدة، فالمقابلة قد تعرف تطورات عديدة ولكن علينا الاعتراف بأن كل واحد منهما قادر على صنع الفارق مثل بقية اللاعبين الاخرين في المنتخب والمسألة مرتبطة بأداء المجموعة وانسجامها وليس بمجهود عنصر فقط ففي هذه الحالة لا يمكن أن نحقق التأهل ولكن المهم أن نلعب بأسلوب جماعي يكفل لنا الاستفادة من قدراتنا.
هل تعتقد أن نتيجة الذهاب ستكون حاسمة اليوم؟
مصير التأهل لم يحسم بعد وكل منتخب يخوض اللقاء بحظوظ الترشح نفسها فمقابلة الذهاب أبقت التشويق قائما ولا يمكن بالتالي أن نقول ان المنافس يتمتع بأسبقية علينا لأننا قادرون على العود بنتيجة إيجابية من داكار وكل من يعتقد أن مصير التأهل قد حسم فقد أخطأ التقدير فالتشويق لا يزال قائما.
الصعوبات التي واجهها منتخبنا في لقاء الذهاب ألا تمنح المنافس أفضلية؟
ربما ونأمل أن ينظر المنافس إلى مقابلة اليوم من خلال هذه الزاوية أي أن مصير التأهل قد حسم وأنه في موقف قوة فذلك سيسهل علينا المهمة أكثر لأنه سيفقده التركيز. غير أنني أعتقد بأن المنتخب السينغالي يدرك تماما أن مصير التأهل لم يحسم بعد وأنه بإمكان المنتخب الوطني قلب المعطيات في داكار بالذات.
وما الذي يجعلك واثقا بقدرة المنتخب الوطني على الترشح؟
نملك مجموعة متكاملة الصفوف وهذا أمر مهم لأن هذه المقابلة تحتاج إلى قوة المجموعة وصلابتها الذهنية أكثر من الفرديات ومن هذه الناحية فلا خوف على المنتخب الوطني باعتبار وجود لاعبين قادرين على التعامل مع المواقف الصعبة والتجارب التي خضناها مع مختلف الفرق تساعدنا على مسايرة لقاء اليوم.
المنتخب السينغالي أظهر قوة بدنية خلال لقاء الذهاب في تونس فهل من السهل مجاراة نسقه؟
المسألة عادية لأن أغلب منتخبات القارة تعول فعليا على قوة لاعبيها البدنية من أجل السيطرة على المنافس وبالتالي فإننا لا نخشى هذا الجانب وخلال مقابلة الذهاب وجدنا بعض الصعوبات وهذا طبيعي لخصوصية المقابلة لأن همّ المنافس كان عدم قبول أهداف واختار توجها دفاعيا وهذا يسهل المهمة ولكنه اليوم سيلعب بشكل مغاير وليس أمامه خيارات كثيرة وبالتالي ستنقلب كل المعطيات لفائدتنا.
عودة عبد النور والعكايشي هل يمكن اعتبارها نقطة تحول؟
كل لاعب منا مطالب بأن يبذل مجهودا مضاعفا لتحقيق الهدف الأساسي وهو التأهل إلى المرحلة الأخيرة ووجود عبد النور والعكايشي لا يوفر ضمانات أكيدة، فالمقابلة قد تعرف تطورات عديدة ولكن علينا الاعتراف بأن كل واحد منهما قادر على صنع الفارق مثل بقية اللاعبين الاخرين في المنتخب والمسألة مرتبطة بأداء المجموعة وانسجامها وليس بمجهود عنصر فقط ففي هذه الحالة لا يمكن أن نحقق التأهل ولكن المهم أن نلعب بأسلوب جماعي يكفل لنا الاستفادة من قدراتنا.
التعليقات: 0
إرسال تعليق